يقع مطعم سبعه في فندق السيف التراثي، ليكون تكريم صادق لروح فنون الطهي في المنطقة. مستوحياً أسمه من الكلمة العربية سبعة، رمز الاكتمال، يعيد المطعم إحياء النكهات الأصيلة التي أوشكت على الاندثار من المأكولات المحلية. تخيّلوا كبة لحم الضأن الطرية، المتبلة والمحضرة بإتقان، إلى جانب براتا طازجة وفتوش كريمي غني بالنكهات. أما طبق المزة الساخن فيغري بالمشاركة، مقدماً فسيفساء من النكهات التقليدية التي تحكي قصص أجيال مضت. ولمن يبحثون عن الراحة بلمسة نباتية، يقدم المطعم وجبة الفلافل الصحية التي تعدُ تجربة مُرضية وعاطفية تبقى حاضرة في الذاكرة.

يدعوكم مطعم سكافوس إلى تجربة مميزة تأخذكم في رحلة قصيرة إلى ملاذ هادئ على الواجهة البحرية لفندق كانوبي من هيلتون. على ضفاف خور دبي ينبعث سحر البحر الأبيض المتوسط من جديد، محمّلاً بنسمات من اليونان وإيطاليا وإسبانيا. ويحتفي كل طبق بالمكونات الطازجة المنتقاة من مصادر محلية، تخيّلوا المأكولات البحرية المشوية بلمسة من الحمضيات، والسلطات الزاهية بنكهاتها الغنية، والأطباق الكلاسيكية المحضّرة بعناية فائقة. يجمع سكافوس بين روعة المذاقات والإطلالات البانورامية الخلابة على المياه، إلى جانب قائمة متنوعة من الكوكتيلات والمشروبات المبتكرة، ليمنح ضيوفه لحظات استرخاء فريدة في ملاذ يتباطأ فيه الزمن وينسجم مع إيقاع المدينة الساحر.

يرتقي مطعم سول سكاي ليضفي على فندق كانوبي من هيلتون أجواء مستوحاة من روح أمريكا اللاتينية النابضة بالحياة. هذه الواحة المميزة على السطح لا تقتصر على مناظر خلابة، بل تُعد وجهة فريدة تقدم باقة من المأكولات الخفيفة والصحية والكوكتيلات المبتكرة المصممة للاستمتاع بجوار حمام السباحة. وتحت أفق دبي المتلألئ، يحظى الضيوف بتجربة استثنائية مع مشروبات منسقة بعناية، بينما يحمل النسيم العليل صدى المدينة البعيد. وبفضل تصميمه العصري وأجوائه الشبابية المفعمة بالحيوية، يدعوكم سول إلى تجربة تذوق تجمع بين النكهة والإحساس، حيث تتحول كل لحظة إلى احتفال حي.

يمنح مطعم سي يو في هامبتون من هيلتون ضيوفه أجواءً نابضة بالحياة، تمتد من النكهات العالمية إلى أطباق المأكولات البحرية، وسط مساحات خضراء مورقة تضفي لمسة من الراحة والسكينة. ويقدم المطعم وجبة إفطار شهية، حيث يبدأ اليوم بمزيج من الراحة والنكهة المميزة. وتتصدّر المائدة فطائر ذهبية رقيقة، مقرمشة الأطراف وطرية من الداخل، تُقدَّم بلمسة متوازنة من الحلاوة تضفي إشراقاً على كل لقمة. وتكتمل التجربة مع القهوة الطازجة، والفواكه الموسمية، والمعجنات الساخنة، لتشكّل جميعها انطلاقة مثالية لليوم تجمع بين التغذية والاسترخاء.

تجتمع هذه الوجهات الفريدة لتنسج معاً لوحة غنية بالذوق والتقاليد. ففي السيف، لا تقتصر النكهات على مجرد تجربة طعام، بل تمتد لتكون جسراً للتواصل مع روح المكان، ومتعة للاكتشاف، وتجسيداً لدفء الضيافة. هنا، تتحول كل وجبة إلى ذكرى تُصنع، وكل نكهة إلى قصة تُروى، وكل زيارة إلى رحلة تعيدك إلى دفء المنزل.